رجل يحبس ابنته (قصتان متشابهتان في وقتان متباعدان)
صفحة 1 من اصل 1
رجل يحبس ابنته (قصتان متشابهتان في وقتان متباعدان)
"السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،اما بعد:
هذه قصة رجل حبس ابنته ستة عشر سنة في الحمام وفيها كل معالم القسوة والاجرام ومفادها:
كان هناك رجل اسمه"عبد الرسول"ولديه زوجة وبنت صغيرة وحدثت مشكله بين عبد الرسول وزوجته وادت الى الطلاق وكانت الضحية هي الطفلة الصغيرة
اذ قام عبد الرسول من الزواج من امرأة ثانية وقام بحبس ابنته في الحمام حسب طلب الزوجة الثانية وكان الاب يعطي الطفلة الطعام في اليوم مرة واحدة وكانت الطفلة المسكينه تفكر بالف وسيلة لتتوسل لابيها ان يخرجها من الحمام ولكن بكل قسوة يرفض ذلك،وذهبت الزوجة الاولى "ام الطفلة"بالرحيل الى السعودية وكانت تأتي كل عام من اجل ان تتوسل الى عبد الرسول ان يعطيها ابنتها وكان رده "انا قتلت بنتك وما في الك اشي عندي" وبقي الحال هكذا لمدة 16 عشر سنة وفي يوم من الايام كان هناك بعض الشباب يهربون من اجهزة الامن وقاموا بالهرب من خلف بيت المجرم عبد الرسول فاعتقدت اجهزة الامن ان الشباب دخلوا الى ذلك البيت فدخلوا البيت وفتشوه الى ان وصلوا الى الحمام التي توجد به الفتاة فقالوا لزوجة عبد الرسول افتحي لنا هذا الباب فقالت لهم قال لي زوجي ان لا افتحه لأحد فخلعوا الباب واذا بالفتاة امامهم وقد اصبح منظرها مرعبا وقد نما في جسمها الدود فقاموا باحضار (شرشف او حرام) ووضعوها به واخذوها ومن حماقة رجال الامن انهم اعادوها لوالدها بعد ان فضح امره فاخذها منهم وقام بطعنها في راسها حتى الموت وهو يقول((انتي جبتيلي العار)) فاعتقلته اجهزة الامن وهم خارجون به من منزله تجمهر الناس بشكل كبير امام البيت وهجموا عليه ولم يبتعدوا عنه الى عندما اصبح اطلاق النار كالمطر
وهذه هي قصة رجل مجرم!!!!
نسأل الله التوبة والمغفرة"
أما القصة الثانية فقد حدثت في مدينة ادلب وهي ان رجلا من احدى قرى هذه المدينة قد حبس ابنة له في سن الرابعة بعد ان طلق ارأته الأولى التي هي ام الفتاة
وتزوج اخرى فاشترطت عليه ان يبعد ابته عن بيتها فقام وحبسها في كهف سفلي وجعل يعطيها الطعام الذي هو خبز يابس وبعض الماء وبقي ستة عشر عاما يفعل هذا وتجلت حكمة الله ان تعيش الفتاة طوال هذه المدة ليجعلها عبرة للعالمين في الأخر بعدما اراد ان يكشف الأمر على يدي ابنه الصغير الذي اجنبته الامرأة الثانية فقد كان يذهب مع أبه الى الكهف الذي هو قرب دارهم ويسمع انينا داخل الكهف ويسأل اباه ويقول له انه حيوان يعطف عليه ويحفر الله في ذاكرة الفتى هذا المشهد وينطق لسانه امام رفيقه فيستغرب صديقه ويسأل أمه عن ذلك ولكن ام الفتى التي هي جارة الرجل هذا الامر وتخبر الرجل فييأخذ رجال القرية الى الكهف ليرى ماهو هذا المخلوق الغريب ويصعقه كفر النسان وقسوته ويشاهد فتاة في سن الثامنة عشر من عمرها حالها مزري فقد تطاول شعرها وأظافرها وجسمها يخاف ان ينظر اليه بشر فيذهب ويستدعي الشرطة التي بدورها تسجن الاب وزوجته وبعد التحقيق يعترف بفعلته الشنيعة (انما الله يمهل ولا يهمل)
فلا حول ولا قوة الا بالله العظيم
هذه قصة رجل حبس ابنته ستة عشر سنة في الحمام وفيها كل معالم القسوة والاجرام ومفادها:
كان هناك رجل اسمه"عبد الرسول"ولديه زوجة وبنت صغيرة وحدثت مشكله بين عبد الرسول وزوجته وادت الى الطلاق وكانت الضحية هي الطفلة الصغيرة
اذ قام عبد الرسول من الزواج من امرأة ثانية وقام بحبس ابنته في الحمام حسب طلب الزوجة الثانية وكان الاب يعطي الطفلة الطعام في اليوم مرة واحدة وكانت الطفلة المسكينه تفكر بالف وسيلة لتتوسل لابيها ان يخرجها من الحمام ولكن بكل قسوة يرفض ذلك،وذهبت الزوجة الاولى "ام الطفلة"بالرحيل الى السعودية وكانت تأتي كل عام من اجل ان تتوسل الى عبد الرسول ان يعطيها ابنتها وكان رده "انا قتلت بنتك وما في الك اشي عندي" وبقي الحال هكذا لمدة 16 عشر سنة وفي يوم من الايام كان هناك بعض الشباب يهربون من اجهزة الامن وقاموا بالهرب من خلف بيت المجرم عبد الرسول فاعتقدت اجهزة الامن ان الشباب دخلوا الى ذلك البيت فدخلوا البيت وفتشوه الى ان وصلوا الى الحمام التي توجد به الفتاة فقالوا لزوجة عبد الرسول افتحي لنا هذا الباب فقالت لهم قال لي زوجي ان لا افتحه لأحد فخلعوا الباب واذا بالفتاة امامهم وقد اصبح منظرها مرعبا وقد نما في جسمها الدود فقاموا باحضار (شرشف او حرام) ووضعوها به واخذوها ومن حماقة رجال الامن انهم اعادوها لوالدها بعد ان فضح امره فاخذها منهم وقام بطعنها في راسها حتى الموت وهو يقول((انتي جبتيلي العار)) فاعتقلته اجهزة الامن وهم خارجون به من منزله تجمهر الناس بشكل كبير امام البيت وهجموا عليه ولم يبتعدوا عنه الى عندما اصبح اطلاق النار كالمطر
وهذه هي قصة رجل مجرم!!!!
نسأل الله التوبة والمغفرة"
أما القصة الثانية فقد حدثت في مدينة ادلب وهي ان رجلا من احدى قرى هذه المدينة قد حبس ابنة له في سن الرابعة بعد ان طلق ارأته الأولى التي هي ام الفتاة
وتزوج اخرى فاشترطت عليه ان يبعد ابته عن بيتها فقام وحبسها في كهف سفلي وجعل يعطيها الطعام الذي هو خبز يابس وبعض الماء وبقي ستة عشر عاما يفعل هذا وتجلت حكمة الله ان تعيش الفتاة طوال هذه المدة ليجعلها عبرة للعالمين في الأخر بعدما اراد ان يكشف الأمر على يدي ابنه الصغير الذي اجنبته الامرأة الثانية فقد كان يذهب مع أبه الى الكهف الذي هو قرب دارهم ويسمع انينا داخل الكهف ويسأل اباه ويقول له انه حيوان يعطف عليه ويحفر الله في ذاكرة الفتى هذا المشهد وينطق لسانه امام رفيقه فيستغرب صديقه ويسأل أمه عن ذلك ولكن ام الفتى التي هي جارة الرجل هذا الامر وتخبر الرجل فييأخذ رجال القرية الى الكهف ليرى ماهو هذا المخلوق الغريب ويصعقه كفر النسان وقسوته ويشاهد فتاة في سن الثامنة عشر من عمرها حالها مزري فقد تطاول شعرها وأظافرها وجسمها يخاف ان ينظر اليه بشر فيذهب ويستدعي الشرطة التي بدورها تسجن الاب وزوجته وبعد التحقيق يعترف بفعلته الشنيعة (انما الله يمهل ولا يهمل)
فلا حول ولا قوة الا بالله العظيم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى